ثم الخوف من تطاير الصحف، والوقوف بين يدي الله عز وجل، والموازين، والصراط وحده.
وإذا كان دعاء النبيين وهم على الصراط: يا رب! سلم، يا رب! سلم، فماذا يكون حالي وحالك؟