موجبات المحبة

إن أعظم وأجل ما يتمناه أولياء الله هو الظفر بمحبة الله، فهي سعادة العبد وأمانه عند هول المطلع، ولذا من أراد أن يلحق بركب المتنافسين فعليه بمعرفة الأسباب الجالبة لمحبة الله عز وجل، وتطبيقها والعمل بها، فإنها كافية لنيل مرضاة الله، والفوز بمحبته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015