ومن عظم المغفرة: أنها تستمر إلى عرصات القيامة عند المرور على الصراط، وأعظم دعاء للنبي صلى الله عليه وسلم هناك (اللهم سلم، اللهم سلم).
{يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [التحريم:8].
فتستمر المغفرة حتى عرصات القيامة.