ومن عظم المغفرة: أن الله عز وجل حرمها الشيطان ومن بها على ابن آدم، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الشيطان قال: وعزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم.
فقال الرب: وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني) أو كما قال صلى الله عليه وسلم.