لكل بداية نهاية، وكل نعيم دنيوي زائل، ثم يقدم الناس على ربهم فيجزيهم بأعمالهم، فمن قدم صالحاً أفلح ونجح، ومن اتبع الشهوات ندم وتحسر يوم لا ينفع الندم.