إن مما دعا إليه الإسلام وأرشد إليه: تفريج الكربة عن المسلم، فإذا رأى المسلم شدة وضيقاً وحرجاً بأخيه المسلم ففرج عنه وكشف همه وغمه كافأه الله تعالى بتفريج كربه يوم القيامة، وما ذاك إلا لعظم هذا العمل عند الله تعالى.