تكلم الشيخ في مطلع هذا اللقاء على ما تيسر من تفسير أواخر سورة الزمر (وما قدروا الله حق قدره.
الآيات) مبيناً معنى النفخ وماهيته، وأنواع الشهود على الإنسان يوم القيامة، وبيان الفرق بين سوق الكافرين إلى النار وسوق المتقين إلى الجنة، والتأكيد على أن خلود الكافرين في النار هو خلود أبدي، وختمها بذكر الشفاعات الخاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم.