(لَيْسَ للحاجات إِلَّا ... من لَهُ وَجه وقاح)
(ولسان طرمذار ... وغدو ورواح)
(إِن تكن أَبْطَأت الْحَاجة ... عني والسراح)
(فعليّ السَّعْي فِيهَا ... وعَلى الله النجاح)
وَالصَّوَاب فِيهِ: طرماذ على مَا حَكَاهُ أَبُو عمر الزَّاهِد فِي كتاب اليواقيت، وَأنْشد عَلَيْهِ لبَعض الرجاز:
(سلمت فِي يومي على معَاذ ... سَلام طرماذ على طرماذ)
(وَلَيْسَ لعيشنا هَذَا مهاة ... وَلَيْسَت دَارنَا هاتا بدار)
(وان قُلْنَا لَعَلَّ بهَا قرارا ... فَمَا فِيهَا لحي من قَرَار)
وَالصَّوَاب أَن يُقَال لَهما: هاتيا بِكَسْر التَّاء لِأَن الْعَرَب تَقول للْوَاحِد الْمُذكر