وثم تختص بأحد المواضع التي تصلح الواو لجميعها، فلما كانت مقتصرا بها على بعض ما

وضعت له الواو، استعملت حيث اختصرت الحال، فاقترن بكل مكان ما يليق بالمقصود فيه فلذلك خصت ثم بسورة الأعراف، والواو بالسورتين الأخيرتين. والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015