وإذ قال: (إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله) أي: هو أعلم بابت

اء ضلالة، وانتهاء أمره، وهل يقيم على كفره أم يقلع عن غية لرشده فقد بان لك أن كل موضع أتى فيه بما اقتضاه المعنى من اللفظ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015