وقد اختلف الناس فيمن يسمى ملكا، فقال عبد الله بن عمرو بن العاص وزيد ابن أسلم، والحسن أقل الحال التي إذا كانت كان الإنسان بها ملكا الدار، والمرأة والخادم.