(80 - 81) التَّشبيه - وجهه.
(82) التَّشبيه - أداته.
(83) التَّشبيه - أغراضه.
(84) التَّشبيه - أقسامه باعتبار كلّ ركن.
(84) المجاز.
(85) المجاز- أقسامه.
(85) الاستعارة.
(86 - 87) الاستعارة - أقسامها.
(88) الكِناية.
(88 - 89) الكناية- أقسامها.
(90 - 95) الفنّ الثّالث: علم البديع؛ وانقسم الكلام عليه كالآتي:
(90) تعريف علم البديع.
(91) علم البديع اللفظيّ.
(92 - 95) علم البديع المعنويّ.
(96 - 99) السَّرقات الشِّعريّة، وما يتّصلُ بها.
(99 - 100) مواضع الحُسن في الكلام.
هذه الأرجوزة - لنفاستِها ووِجازتها واكتنافِها فنونَ البلاغةِ كافّةً - طارتْ شُهرتُها، فكانَ ممَّا يُمتدَحُ به طالبُ العلم - في كتب التراجم - أنّه يحفظُ منظومةَ ابنِ الشِّحنة في البلاغة.
ولم تُشِرِ المصادرُ إلى أنَّ ابنَ الشِّحنة شرَحَ منظومتَه هذه، ولكنّ هذه الأرجوزةَ بعد أن تلقَّفَها طلبةُ العلم لسهولة مأخذها، شرعَ الشُّرّاحُ يحتفون