2 - وَمَا يَكُوْنُ اللَّفْظُ الْآخَرُ فِيْ حَشْوِ الْمِصْرَاعِ الْأَوَّلِ؛ كَقَوْلِهِ: [الوافر]
تَمَتَّعْ مِنْ شَمِيْمِ عَرَارِ نَجْدٍ ... فَمَا بَعْدَ الْعَشِيَّةِ مِنْ عَرَارِ (?)
3 - وَمَا يَكُوْنُ اللَّفْظُ الْآخَرُ فِيْ آخِرِ الْمِصْرَاعِ الْأَوَّلِ؛ كَقَوْلِ أَبِيْ تَمَّامٍ: [الطّويل]
وَمَنْ كَانَ بِالْبِيْضِ الْكَوَاعِبِ مُغْرَمَا ... فَمَا زِلْتُ بِالْبِيْضِ الْقَوَاضِبِ مُغْرَمَا (?)
4 - وَمَا يَكُوْنُ اللَّفْظُ الْآخَرُ فِيْ صَدْرِ الْمِصْرَاعِ الثَّانِيْ؛ كَقَوْلِهِ: [الطّويل]
وَإِنْ لَمْ يَكُنْ إِلَّا مُعَرَّجَ سَاعَةٍ ... قَلِيْلاً، فَإِنِّيْ نَافِعٌ لِيْ قَلِيْلُهَا (?)