وَلَوْ لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ لَنَبَّهَ عَلَيْهِ التَّفْتَازَانِيُّ] (?) رَحِمَهُ اللهُ، فَسَقَطَ اعْتِرَاضُ الشَّارِحِ. وَاللهُ أَعْلَمُ (?).

وَلِلْمَقَامِ: أَيْ مَقَامِ التَّخَاطُبِ

انْتَبِهِ: أَمْرٌ مِنِ انْتَبَهَ يَنْتَبِهُ، وَالِانْتِبَاهُ هُوَ التَّيَقُّظُ.

* * *

15 - إِنِ ابْتِدَائِيّاً فَلَا يُؤَكَّدُ ... أَوْ طَلَبِيّاً فَهْوَ فِيْهِ يُحْمَدُ

إِنِ: يَكُنِ الْمُخَاطَبُ خَالِيَ الذِّهْنِ مِنَ الْحُكْمِ وَالتَّرَدُّدِ فِيْهِ، فَالْمَقَامُ حِيْنَئِذٍ يَكُوْنُ

ابْتِدَائِيّاً: فَيُسْتَغْنَى عَنْ مُؤَكِّدَاتِ الْحُكْمِ، وَهِيَ:

1 - إِأَنَّ

2 - وَاللَّامُ (?)

3 - وَاسْمِيَّةُ الْجُمْلَةِ

4 - وَتَكْرِيْرُهَا

5 - وَنُوْنُ التَّأْكِيْدِ

6 - وَأَمَّا الشَّرْطِيَّةُ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015