وَلَوْ لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ لَنَبَّهَ عَلَيْهِ التَّفْتَازَانِيُّ] (?) رَحِمَهُ اللهُ، فَسَقَطَ اعْتِرَاضُ الشَّارِحِ. وَاللهُ أَعْلَمُ (?).
وَلِلْمَقَامِ: أَيْ مَقَامِ التَّخَاطُبِ
انْتَبِهِ: أَمْرٌ مِنِ انْتَبَهَ يَنْتَبِهُ، وَالِانْتِبَاهُ هُوَ التَّيَقُّظُ.
* * *
إِنِ: يَكُنِ الْمُخَاطَبُ خَالِيَ الذِّهْنِ مِنَ الْحُكْمِ وَالتَّرَدُّدِ فِيْهِ، فَالْمَقَامُ حِيْنَئِذٍ يَكُوْنُ
ابْتِدَائِيّاً: فَيُسْتَغْنَى عَنْ مُؤَكِّدَاتِ الْحُكْمِ، وَهِيَ:
1 - إِأَنَّ
2 - وَاللَّامُ (?)
3 - وَاسْمِيَّةُ الْجُمْلَةِ
4 - وَتَكْرِيْرُهَا
5 - وَنُوْنُ التَّأْكِيْدِ
6 - وَأَمَّا الشَّرْطِيَّةُ (?)