وبَذَلْتُ جَهْداً، فإنْ أَصَبْتُ فذلك فَضْلُ الله عَلَيَّ، وإِلَّا فمِنْ تقصيري وقِلَّةِ زادي:
على المرءِ أن يسعى إلى الخيرِ جهدَهُ ... وليس عليه أنْ تَتِمَّ المقاصدُ
وما توفيقي إلّا بالله، عليه تَوَكَّلْتُ، وإليه أُنيب.
* * *