فقال: سيدنُا يكتب لعبده فيه شيئاً؛ فضحكك وأمر له بجائزة.
سأل أعرابيُ "عبد الملك" فقال له: سل الله، فقال: قد سألتُهُ فأحالنى عليك، فضحك وأعطاه.
[قال] حاتم الطائي:
أًماوِىَّ إنَّ المال غادٍ ورائح
ويبقى من المالِ الأحاديث والذَّكرُ.
لما انهزم "أُميَّةُ بن عبد الله" لم ير الناس كيف يهنئونه! ؛ فدخل "عبد الله بن الأهتم" فقال: الحمد لله الذي نظر لنا عليك، ولم ينظر لك علينا، وقد تقدمت الشهادة بجهدك، فعلم الله حاجة الإسلام إليك فأبقاك له.
للحطيئة لما حبسه "عمر" - رضي الله عنه - بسبب "الزَّبرقان":