11 - (قدد (?)): جمع قدّة، وهي الرّهط والفرقة. (?)
13 - {رَهَقاً:} عيبا وخطأ.
14 - {تَحَرَّوْا:} طلبوا. (?)
{وَمِنَّا الْقاسِطُونَ:} الجائرون (?) الذين يأخذون قسط غيرهم.
عن أنس بن مالك قال: الجنّ لا يثابون ليس لمحسنهم ثواب، ولا لمسيئهم عقاب. وعن ابن عبّاس: مثله. وعن عبد الله بن عمرو بن العاص: لمحسنهم الثّواب، وعلى مسيئهم العقاب.
16 - {وَأَنْ لَوِ اِسْتَقامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ:} على الكفر (?) من معنى قوله: {نُمْلِي (?)} لَهُمْ [آل عمران:178]، وقوله: {لَجَعَلْنا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ} (?) [الزخرف:33]، وقال القيتبيّ: هي استقامتهم على طريقة الإسلام (?) في معنى قوله: {وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (?)} وَما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ. . . الآية [المائدة:66]. وقيل: هي الطريقة الواحدة (?) من خير أو شرّ، لا يعنيها في معنى قوله: {وَلا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلاّ مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ} [هود:118 - 119].
{ماءً غَدَقاً:} كثيرا واسعا، وهو عبارة عن المال وحسن الحال. (?)
17 - {عَذاباً صَعَداً:} شاقا (?) أخذ من الصّعود، وهي العقبة. (?)