يحتاج إلى صلةٍ (?). والإنعام ها هنا: التوفيق والتثبيتُ والختمُ بالسعادة (?).
{غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ} وهم اليهود (?)، لقوله تعالى في شأنهم: {فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ} (?). {وَلَا الضَّالِّينَ}: النصارى، لقوله تعالى: {وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ} (?). ويجوز أن يكون المراد بالآية جميع مَن لم يُنعَم عليهم بالهداية لحصول الإجماع أن اليهودَ ضالون مع كونهم مغضوبًا عليهم، وأنَّ النصارى مغضوبٌ عليهم مع كونهم ضالِّين.
وقوله (?).
(آمين)، قال ......................................