كما يقال في اليمين بالله، أي: أحلف بالله (?)، ويُراد بالاسم التسمية، وهي الذّكر دون المُسَمَّى (?) وهو المذكور. {اللهِ} اسمه الذي لا يَشركُهُ في التسمِّي به غيره. وهو غير مشتقٍّ عند محمَّد بن الحسن (?). وقيل: