ووهب (?) ووفد الحبشة، والمعرفة علم بتمييز الذهن، وقيل: تلخيص نقيضه العلم (?) لقوله عليه الصلاة (?) والسلام: "تعرَّف إلى الله فى الرخاء يعرفك في الشدة" (?). وقيل: سكون النفس إلى ما وقع به العلم، لقولهم: النفس عروف (?)، وضد المعرفة الإنكار، ولذلك أوجب أبو حنيفة معرفة في الإيمان (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015