وعن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: لم يروغوا روغان الثعالب (?).
وعن سفيان بن عبد الله الثقفي أنه قال للنبي -عليه السلام- (?): قل لي قولًا في الإسلام لا أسأل عنه أحدًا بعدك، قال: "قل آمنت بالله ثم استقم" (?) على هذه المقالة.
وعن ابن عباس قال: ثم استقاموا على ما افترض الله عليهم (?).
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا} ذكر الكلبي أن الآيات نزلت في نبينا -عليه السلام- (?) (?) وأبي جهل لعنه الله، والأقرب أنه في نبينا عليه أفضل الصلاة (?) والسلام (6) وفي بعض المؤلفة.
وعن عائشة قالت: {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ} قالت: المؤذنون {وَعَمِلَ صَالِحًا} بين الأذان والإقامة (?).
والضمير في {يُلَقَّاهَا} عائد إلى الحالة الموعودة وهي حالة يودّ العدوّ أنه {وَلِيٌّ حَمِيمٌ} أو يتشبّه بولي حميم (?).
{لَا يَسْأَمُونَ} لا يملُّون.
وعن ابن عباس أنه كان يسجد بآخر الآيتين من حم (?).