{يَا أَسَفَى} تأسف {عَلَى يُوسُفَ} والتأسف التلهف (?)؛ لأن المحن توالت بعد غيبته فتأسف على حالة وجوده وحضوره عنده، {تَفْتَأُ} لا تفتؤ، أي لا تزال، وحذف (لا) مع الأيمان جائز (?)، {حَرَضًا} والحرض الحزن وفساد الجسم بشيء (?).

(البث) أشد الحزن (?) و {إِنَّمَا} جمع (?) للتأكيد، {وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ} من لطفه وصنعه.

{يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا} كان يعقوب -عليه السلام- غير شاكِّ في يوسف أنه لم يأكله الذئب، ولم يقتله (?) إخوته، ولم يقبضه ملك الموت بعلمه بأن الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015