الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ} 1خلقًا: الخلق بفتح اللام البالي، يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث، ويجمع على أخلاق وخلقان، قال الأعشى2
ألا يا قتل قد خلق الجديد ... وحبك ما يمحُّ وما يبيد
4 تبدى: تظهر مرة بعد أخرى من قوله تعالى {ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَأَوْا الآيَاتِ} 3 أي ظهر لهم من الرأي، ذي ضال موضع به ضال وهو النبق.
لا محالة أن يشتاق: لا بد أن يحن، العشق: فرط الحب وإعجاب المحب بالمحبوب، من ذلك قول الأعشى4:
أرقت وما هذا السهاد المؤرق ... ومابي من سقم وما بي معشق
5 الجيد: العنق، المغزلة والمغزل: الظبية التي معها غزال، أو ولدت غزالا، وخص المغزلة لأن عنقها أشد ما يكون انتصابا لحذرها على ولدها, الأدماء: الخالصة البياض، الخاذلة: المتأخرة عن الظباء، وكأنها خذلتها لتقيم على ولدها، وقد جعل لبيد بن ربيعة هذا