فقلت لها:
ما بي لهم من ترقب ... ولكن سرى ليس يحمله مثلي1
وكذلك قول الأعشى:
....................................... ... وهل تطيق وداعًا أيها الرجل2
وكذلك قول الآخر3:
ودعته بدموعي يوم فارقني ... ولم أطلق جزعًا للبين مدى يدي
والأمر في هذا أظهر، وشواهده أسير وأكثر.
ثم لنعد4 فلنقل في الاعتلال لمن قال بأن اللغة لا تكون وحيًا وذلك أنهم ذهبوا إلى أن أصل اللغة لا بد