العذاب لم يبق تكذيب ...».

3 - ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء ... [7: 95].

في العكبري 1: 156: «أي إلى أن عفوا، أي كثروا».

4 - وقلبوا لك الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله [9: 48].

في الجمل 2: 283: «{حتى} غاية لمحذوف، أي استمروا على تقليب الأمور حتى جاء الحق».

5 - فما اختلفوا حتى جاءهم العلم ... [10: 93].

في القرطبي 4: 3220: «أي القرآن ومحمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، والعلم بمعنى المعلوم».

في البحر 5: 190: «أي إن سبب الإيقاف هو العلم، فصار عندهم سبب الاختلاف، فتشعبوا شعبا بعد ما قرءوا التوراة. وقيل: العلم بمعنى المعلوم وهو صلى الله عليه وعلى آله وسلم، لأن رسالته كانت معلومة عندهم مكتوبة في التوراة وكانوا يستفتحون به».

6 - فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين [21: 15]

7 - بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر [21: 44].

8 - فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري [23: 110].

في البحر 6: 423: «حتى أنسوكم ذكري، أي بتشاغلكم بهم فتركتم ذكري».

9 - ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر [25: 18].

1110 - والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم [36: 39].

11 - فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب [38: 32].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015