29 - ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده [6: 152].
في البحر 4: 252: «هذه غاية من حيث المعنى، لا من حيث هذا التركيب اللفظي، معناه: احفظوا على اليتيم ماله إلى بلوغ أشده فادفعوه إليه يريد بلوغ الحلم» وانظر ما تقدم عن أبي السعود، والجمل ص 141.
30 - إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ... [7: 40].
الجمل لا يلج في سم الخياط؛ فلا يدخلونها البتة. القرطبي 3: 3642.
31 - فاصبروا حتى يحكم الله بيننا ... [7: 87].
32 - وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله [8: 39].
بمعنى (إلى) الكشاف 2: 136.
33 - ذلك بأن الله لم يك مغيرًا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم [8: 53].
في النهر 4: 507: «{حتى} هنا للغاية، المعنى: إلى أن يغيروا».
34 - ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض [8: 67].
35 - والذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا [8: 72].
36 - وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله [9: 6].
في العكبري 2: 6: «أي إلى أن يسمع، أو كي يسمع».
وفي البحر 5: 11: «و {حتى} يصح أن تكون للغاية أي إلى أن يسمع، ويصح أن تكون للتعليل، وهي معلقة في الحالين بأجره، ولا يصح أن يكون من