في البحر 8: 385: «{بلى} جواب للاستفهام المنسحب على النفي، أي بل نجمعها». الكشاف 4: 163، القرطبي 19: 93.
5 - إنه ظن أن لن يحور بلى إن ربه كان به بصيرا [84: 14 - 15]
{بلى} إيجاب لما بعد النفي وهو {لن يحور}، أي بلى ليحورن. الكشاف 4: 198، البحر 8: 477، القرطبي 19: 274.
6 - وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون ... [16: 38]
معاني القرآن 2: 100: «بلى ليبعثنهم وعدا عليه حقا، ولو كان رفعا على قوله: بلى ذلك وعد عليه حق كان صوابا».
وفي البحر 5: 490: «{بلى} رد عليه ما نفاه وأكده بالقسم، والتقدير: بلى يبعثه». الكشاف 2: 329، القرطبي 10: 105.
7 - وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة قل بلى وربي لتأتينكم [34: 3].
في الكشاف 3: 251: «أوجب ما بعد النفي ببلى على معنى: أن ليس الأمر إلا إتيانها، ثم أعيد إيجابه مؤكدا بما هو الغاية في التوكيد والتشديد وهو التوكيد باليمين بالله عز وجل ...». البحر 7: 257.
8 - أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم ونجواهم بلى ورسلنا لديهم يكتبون [43: 80].
بل نسمعهما ونطلع عليهما. الكشاف 3: 426، القرطبي 16: 119، البحر 8: 28.
9 - ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين [3: 75 - 76].
في الكشاف 1: 196: «{بلى} إثبات لما نفوه من السبيل عليهم في الأميين،