يقدر لذلك وما أشبه قسم. المغنى: 451
4 - وإن منكم إلا واردها. [17:19]
وذلك بأن تقدر الواو عاطفة على (ثم لنحن أعلم) فإنه وما بعده أجوبة لقوله تعالى: (فوربك لنحشرنهم) وهذا مراد ابن عطية من قوله: هو قسم، وتوهم أبو حيان عليه مالا يتوهم على صغار الطلبة، وهي أن الواو حرف قسم.
المغنى: 451
5 - أم لكم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة إن لكم لما تحكمون. [39:68]
ثعلب يمنع وقوع جملة القسم خبرًا. المغنى 453:1
وهم مكي وأبو البقاء فأعربا جملة الجواب على أن لها محلاً من الإعراب.
المغني 544 - 545
الجملة الخامسة
الواقعة جوابًا لشرط غير جازم، أم جازم ولم تقترن بالفاء.
الجملة السادسة
الواقعة صلة لاسم أو حرف.
الجملة السابعة
التابعة لما لا محل له.