17 - وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها [48:43]
أي من أختها السابقة المغني: 695
18 - إن تظن إلا ظناً [32:45]
أي إلا ظناً ضعيفاً المغني: 695
19 - وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به وطائفة لم يؤمنوا [87:7]
حذف وصف طائفة الثانية لدلالة وصف الأولى عليه، وحذف متعلق الإيمان في الثانية الجمل 161:2 - 162
احتمال اسم الموصول للتبعية والقطع
في الإتقان للسيوطي 88:1: «كل ما في القرآن من الذي والذين يجوز فيه الوصل بما قبله نعتاً، والقطع على أنه خبر إلا في سبعة مواضع فإنه يتعين الابتداء بها ..».
انظر الجزء الأول من القسم الثالث: 211 - 212.
1 - وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين. الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم [45:2، 46
الذين: نعت للخاشعين، أو نعت مقطوع البحر 185:1، العكبري 19:1
2 - وبشر الصابرين: الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله [155:2، 156]
الذين: نعت، أو منصوب على المدح، أو مرفوع على القطع، أو الاستئناف، أو مبتدأ خبره أولئك بعده
3 - أعدت للمتقين. الذين ينفقون في السراء والضراء [133:3، 134]