وفي العكبري 90:2 «صفة لتسعة أو لرهط».

7 - الذي أحسن كل شيء خلقه [7:32]

قراءة الجمهور (خلقه) صفة لكل أو لشيء. البحر 199:7

8 - قل لكم ميعاد لا تستأخرون عنه ساعة ولا تستقدمون [30:34]

لا تستأخرون: صفة لميعاد، إن عاد الضمير في (عنه) إليه، أو يوم، إن عاد الضمير في (عنه) إليه. الجمل 470:3

9 - وكل شيء فعلوه في الزبر [525:4]

فعلوه: نعت لشيء أو لكل. [العكبري 132:2

ولا يصح أن يكون حالاً من (كل) مع جواز الوجهين في نحو: أكرم كل رجل جاءك؛ لعدم ما يعمل في الحال، ولا يكون خبرًا، لأنهم لم يفعلوا كل شيء. المغني: 481

10 - وكل شيء عنده بمقدار [8:13]

عنده: صفة لشيء، أو صفة لكل، أو لمقدار. العكبري 23:2

وصف النعت

في سيبويه: 220:1: «وأما اللف واللام فيوصف بالألف واللام .. وذلك قولك: مررت بالجميل النبيل».

وانظر المقتضب 19:4، 284

2 - في الهمع 118:2: «قال ابن جني: من خواص الوصف ألا يقبل الوصف، لأنه بمنزلة الفعل والجملة، وإن كثرت الصفات فهي للأول.

وقال غيره: لأنه من تمام الأول، فكأنه بعضه. ورد بأن المضاف والمضاف إليه كذلك، ولا خلاف في وصفهما. والأصح أنه قد يوصف مطلقًا، لأنه اسم،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015