ظلمت: صفة لنفس البحر 169:5
23 - وهو رب العرش العظيم [129:9]
العظيم، بالرفع، أهل مكة، وكذلك {هو رب العرش الكريم} [116:23]. ابن خالويه: 56
عن ابن محيص (رب العرش العظيم) هنا وفي (قد أفلح) العرش العظيم، العرش الكريم، وفي (النحل) العرش العظيم، برفع الميم في الأربعة، نعتاً لرب، والجمهور بالجر، صفة للعرش الإتحاف: 246
وفي البحر 119:5: «قال أبو بكر الأصم: وهذه القراءة أعجب إلى، لأن جعل العظيم صفة لله تعالى أولى من جعله صفة للعرش».
24 - وجعلنا من الماء كل شيء حي [30:21]
اتفقوا على خفض (حي) صفة لشيء، وقرئ شاذاً من غير قراءاتنا بالنصب مفعولاً ثانياً والجار والمجرور لغو. الإتحاف: 310، البحر 309:6
25 - إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي حرمها [91:27]
قرأ ابن مسعود: (رب هذه البلدة التي) وابن عباس صفة للبلدة. البحر 102:7، 418:6
26 - إن بطش ربك لشديد. إنه يبدئ ويعيد. وهو الغفور الودود. ذو العرش المجيد [12:86 - 15]
قرأ الجمهور (ذو العرش) بالواو. وقرأ ابن عامر في رواية: (ذي) صفة لربك ..
وقرأ المفضل عن عاصم والإخوان (المجيد) بخفض الدال، صفة للعرش، ومجادته: عظيمة وعلوه ومقداره ..
ومن قرأ (ذي) بالياء جاز أن يكون المجيد، بالخفض صفة لذي.
والأحسن جعل هذه المرفوعات خبراً عن هو، فيكون (فعال) خبراً. ويجوز