ضدا، أو بلا يملكون. البحر 6: 216، العكبري 2: 62.
18 - قد يعلم ما أنتم عليه ويوم يرجعون إليه فينبهئم بما عملوا [24: 64]
الظاهر عطف (يوم) على (ما أنتم عليه) فينصب نصب المفعول، قال ابن عطية: يجوز أن يكون التقدير: والعلم الظاهر لكم أو نحو هذا يوم، فينصب على الظرف. البحر 6: 477 - 478.
19 - الملك يومئذ الحق للرحمن [25: 26]
الحق: صفة للملك والخبر (يومئذ)، والرحمن متعلق بالحق، أو للبيان، أعني للرحمن، وقيل الخبر للرحمن، ويومئذ معمول للملك. البحر 6: 495.
20 - ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا [25: 25]
انتصاب (يوم) على تقدير اذكر، أو على معنى: وينفرد الله بالملك يوم تشقق. العكبري 2: 85.
21 - وهم من فزع يومئذ آمنون [27: 89]
يوم: منصوب على الظرفية معمول لقوه (آمنون) أو لفزع، أو في موضع الصفة لفزع. البحر 7: 101 - 102.
22 - ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله [30: 4 - 5]
الظاهر أن (يومئذ) معمول ليفرح، وقيل عطف على من قبل ومن بعد، كأنه حصر الأزمنة الثلاثة: الماضي والمستقبل والحال.
البحر 7: 162، العكبري 2: 96.
23 - لا يجدون وليا ولا نصيرا. يوم تقلب وجوههم في النار يقولون [33: 66]
يوم: يجوز أن ينتصب بقوله (لا يجدون) ويكون (يقولون) استئنافًا أو ينصب