البحر 8: 346.
وعن الكوفيين يجوز أن يكون الجار والمجرور. الجمل 4: 408.
522 - أو قال أوحى إلي ولم يوح إليه شيء [6: 93]
{إلى} نائب الفاعل، ويجوز أن يكون في موضع نصب، والتقدير: أوحى الوحي أو الإيحاء. العكبري 1: 141.
523 - إن يوحى إلي إلا أنما أنا نذير مبين [38: 70]
أي للإنذار حذف اللام ووصل الفعل، ونائب الفاعل يجوز أن يكون ضميرًا يدل عليه المعنى، أي يوحى إلي هو، أي ما يوحى إلي إلا الإنذار، وأقيم {إلي} مقامه، ويجوز أ، يكون {أنما هو} أي ما يوحى إلي إلا الإنذار وقرئ {إنما} بكسر الهمزة على الحكاية، أي ما يوحى إلي إلا هذه الجملة.
البحر 7: 409، العكبري 2: 111.
524 - ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك [39: 65]
{أوحى} مبني للمفعول ويظهر أن الوحي هو هذه الجمل. . . وهذا لا يجوز على مذهب البصريين، لأن الجمل لا تكون فاعلة، فلا تقوم مقام الفاعل، وقال مقاتل: أوحى إليك بالتوحيد محذوف فيكون النائب هو الجار والمجرور.
البحر 7: 439، الجمل 3: 60.
525 - وإن كان رجل يورث كلالة [4: 12]
عن الحسن والمطوعي {يورث} بفتح الواو، وكسر الراء مشددة، مبنيًا للفاعل. الإتحاف: 187.
وفي البحر 3: 189: «عن الحسن {يورث} من أورث مبنيًا للفاعل، وقرأ أبو رجاء والحسن والأعمش {يورث}».
526 - من بعد وصية يوصى بها أو دين [4: 12]