للمكتوب له وللمشهود له وليس للشاهد والكاتب. البحر 2: 353 - 354.

230 - إن المصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم ولهم أجر كريم [57: 18]

الجار والمجرور هو القائم مقام الفاعل فلا ضمير في الفعل وقيل: فيه ضمير أي يضاعف لهم التصدق أي أجره. العكبري 2: 135، الجمل 4: 285.

231 - يضل به الذين كفروا [9: 37]

قرأ حمزة والكسائي وحفص بضم الياء وفتح الضاد وقرأ يعقوب بضم الياء وكسر الضاد الباقون بفتح الياء وكسر الضاد.

النشر 2: 279، الإتحاف 242، غيث النفع 115، الشاطبية 215، البحر 5: 40.

232 - يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين [2: 26]

قرأ زيد بن علي في الثلاثة بالبناء للمفعول وقرأ إبراهيم بن أبي عبلة في الثلاثة بالبناء للفاعل مفتوح حرف المضارعة وقرأ ابن مسعود بضم ياء يضل الأولى وفتح الثانية الفاسقون بالرفع. البحر 1: 126.

233 - أن تضل إحداهما [2: 282]

قرأ الجحدري وعيسى بن عمر {أن تضل} بضم التاء وفتح الضاد مبنيا للمفعول وحكى النقاش عن الجحدري {تضل} بضم التاء وكسر الضاد. البحر 2: 349.

234 - لا يضل ربي ولا ينسى [20: 52]

السلمى بالبناء للمفعول في الفعلين. البحر 6: 248، ابن خالويه 87.

235 - ضرب مثل فاستمعوا له [22: 73]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015