214 - مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ [6: 16]

قرأ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر بفتح الياء وكسر الراء الباقون بالبناء للمفعول.

النشر 2: 257، الإتحاف 206، غيث النفع 89، الشاطبية 192، البحر 4: 86.

في نائب الفاعل وجهان:

1 - يومئذ أن من يصرف عنه عذاب يومئذ فحذف المضاف و {يومئذ} مبنى على الفتح.

2 - ضمير يرجع إلى العذاب ويومئذ ظرف ليصرف أو للعذاب أو حال من الضمير.

الكبرى 1: 133 وفي الكشاف 2: 10 "من يصرف عنه العذاب".

215 - إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ [35: 10]

قرأ على وابن مسعود والسلمى وإبراهيم {يصعد} بالبناء للمفعول من أصعد.

البحر 303:7، ابن خالويه 123.

216 - فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ [39: 68]

بالبناء للمجهول بعضهم. ابن خالويه 131، البحر 7: 441.

(ب) حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ [52: 45]

ابن عامر وعاصم {يصعقون} بالبناء للمفعول إما من صعق معدى بنفسه من قولهم: صعقته الصاعقة، أو من أصعق رباعيا الباقون بالبناء للفاعل.

الإتحاف 401، النشر 2: 379، غيث النفع 248، وفى البحر 153:8 "وقرأ السلمى بضم الياء وكسر العين من أصعق".

217 - وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا [4: 10]

قرأ ابن عامر وأبو بكر بضم الياء الباقون بفتحها.

النشر 247:2، الإتحاف 186، غيث النفع 73، الشاطبية 181، وفى البحر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015