وفي المحتسب 2: 55: «ومن ذلك قراءة الحسن، والثقفي (تخيل) بالتاء.

قال أبو الفتح: هذا يدل على أن قوله {أنها تسعى} بدل من الضمير في {تخيل} وهو عائد على الحبال والعصي، كقولك: إخوتك يعجبونني أحوالهم، فأحوالهم بدل من الضمير العائد عليهم بدل اشتمال».

122 - فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا [4: 124]

اختلفوا في {يدخلون} هنا وفي مريم وفاطر وموضعي المؤمنون.

فقرأ ابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر وأبو بكر وروح بضم الياء وفتح الخاء في هذه السورة ومريم والأول من المؤمنون.

وقرأ ابن كثير وأبو جعفر ورويس الحرف الثاني من المؤمنون وهو قوله {سيدخلهم جهنم} كذلك واختلف عن أبي بكر وقرأ الباقون بفتح الياء وضم الخاء في المواضع الخمسة.

النشر 2: 252، الإتحاف: 194، غيث النفع 78، الشاطبية 186، البحر 3: 356.

123 - فأولئك يدخلون الجنة [19: 60]

قرأ بضم الياء وفتح الخاء مبنيًا للمفعول ابن كثير وأبو عمرو وأبو بكر وأبو جعفر ويعقوب.

الإتحاف: 300، النشر 2: 318، غيث النفع: 162، البحر 6: 201.

ب- فأولئك يدخلون الجنة [40: 40]

قرأ ببناء للمفعول ابن كثير وأبو عمرو وأبو بكر وأبو جعفر ويعقوب.

الإتحاف 379، النشر 2: 365، غيث النفع 224، البحر 7: 466.

124 - جنات عدن يدخلونها [35: 33]

قرأ بالبناء للمفعول أبو عمرو.

الإتحاف 362، غيث النفع 211، البحر 7: 314.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015