لا ينصرونهم} واتفقوا أيضًا على قوله تعالى: {يوم يخرجون من الأجداث} في (سأل) حملاً على قوله {يوفضون} ولأن قوله {سراعًا} حال منهم فلا بد من تسمية الفاعل. النشر 2: 267 - 268، الإتحاف: 223، غيث النفع: 102، الشاطبية: 205، البحر 4: 281 - 282.
97 - يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان [55: 22]
نافع وأبو عمرو وأبو جعفر ويعقوب بضم ياء {يخرج} وفتح الراء، الباقون بالبناء على الفاعل. الإتحاف: 405، النشر 2: 380، غيث النفع: 250، الشاطبية: 384، البحر 8: 191.
98 - ونخرج له يوم القيامة كتابا [17: 13]
أبو جعفر بالياء مضمومة، وفتح الراء بالبناء للمفعول، ونائب الفاعل ضمير الطائر، وقرأ يعقوب بالياء المفتوحة وضم الراء، مضارع خرج، الباقون بنون العظمة وكسر الراء، واتفقوا على نصب {كتابا} على المفعول به في الأخيرة، وعلى الحال في السابقين. النشر 2: 306.
وفي البحر 6: 15: «وعن أبي جعفر أيضًا: {ويخرج} بالياء مبنيًا للمفعول {كتابا} أي ويخرج، الطائر كتابا، وعنه أيضًا {كتاب} بالرفع على أنه مفعول ما لم يسم فاعله». الكشاف 2: 652.
99 - يريدون أن يخرجوا من النار [5: 37]
قرأ النخعي وابن وثاب وأبو واقد {أن يخرجوا} بالبناء للمفعول. البحر 3: 375.
100 - نخرج منه حبا متراكبا [6: 99]
عن المطوعي {يخرج منه حب} بالبناء للمفعول. الإتحاف: 214، البحر 4: 189.
101 - والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه [7: 58]
قرأ ابن أبي عبلة وأبو حيوة وعيسى بن عمر {يخرج نباته} مبنيًا للمفعول. البحر 4: 319.