39 - لا يجزي والد عن ولده [31: 33]
قرأ عكرمة بالبناء للمفعول. البحر 7: 194.
40 - كذلك نجزي كل كفور [35: 36]
أبو عمرو بالياء مضمومة {يجزي} وفتح الزاي بالبناء للمفعول، ورفع كل الباقون {نجزي} بالنون والبناء للفاعل. الإتحاف: 362، النشر 2: 352، غيث النفع: 211، الشاطبية: 269، البح ر 7: 316.
41 - ليجزي قوما بما كانوا يكسبون [45: 14]
قرأ أبو جعفر بالياء مضمومة مبنيًا للمفعول مع نصب {قومًا}، أي ليجزي الخير أو الشر أو الجزاء، وقيل: النائب الجار والمجرور، قال السمين:
وفي هذا حجة للأخفش والكوفيون. الإتحاف: 39، النشر 2: 372.
وفي البحر 8: 45: «يتأول على أن ينصب قومًا بفعل محذوف، تقديره: يجزي قوما، فيكون جملتين»
وخرجت القراءة على أن يكون بنى الفعل للمصدر، أي ليجزي هو أي الجزاء، وهذا أيضًا لا يجوز عند الجمهور. الكشاف 4: 289.
42 - وهل نجازي إلا الكفور [34: 17]
نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وأبو جعفر {يجازي} بالبناء للمفعول، الباقون بالنون مبنيًا للفاعل. الإتحاف: 359، النشر 2: 350، غيث النفع: 209، الشاطبية: 269، البحر 7: 281.
43 - إنما جعلت السبت [16: 124]
عن الحسن والمطوعي {جعل} بالبناء للفاعل ونصب السبت ابن خالويه 74، البحر 5: 549.
44 - أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه [75: 3]
بالبناء للمجهول، قتادة. ابن خالويه: 165.