1 - غير المغضوب عليهم [1: 7]
البحر 1: 29.
2 - وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن [2: 233]
له نائب الفاعل. البحر 2: 213.
4 - قيام المفعول به مقام الفاعل هو الكثير المستفيض في القرآن.
جاء ذلك في 422 موضع، وفي قراءات بلغت 134، وذلك فيما أحصيت.
5 - قام المفعول به الأول مقام الفاعل في 77 موضعًا، وفي قراءات بلغت 23.
6 - احتمل المفعول الثاني في بعض الآيات وبعض القراءات أن يكون هو القائم مقام الفاعل في قوله تعالى:
1 - وأحضرت الأنفس الشح [4: 128]
وقال أبو حيان: الأولى حمل القرآن على الأفصح المتفق عليه الأنفس هو المفعول الأول.
2 - وحملت الأرض والجبال [69: 14]
قرأ ابن أبي عبلة والأعمش {وحملت} بالتشديد والبناء للمفعول فاحتمل الأرض أن تكون المفعول الأول والثاني محذوف أي ريحا أو قدرة أو ملائكة واحتمل العكس. البحر 8: 323.
3 - وقالوا أساطير الأولين اكتتبها [25: 5]
قرأ طلحة بن مصرف {اكتتبها} بالبناء للمفعول.
قال الزمخشري: الأصل: اكتتبها كاتب له، ثم حذف حرف الجر اتساعًا فصار الضمير منفصلاً منصوبًا، فاكتتبها كانت إياه ثم بنى الفعل للمفعول فحذف الفاعل وتحول (إياه) إلى ضمير رفع مستتر.