إلى ظنه، لأنه كان ظنًا، فصار ظنه في الناس صادقًا، كأنه صدقه ظنه ولم يكذبه»

تأنيث الفعل وتذكيره مع المؤنث المجازي القراءات السبعية

1 - ولا يقبل منها شفاعة [2: 48]

قرأ ابن كثير والبصريان {تقبل} بالتاء، والباقون بالتذكير. النشر 2: 212، غيث النفع: 37، الشاطبية: 147.

قال أبو حيان: بالتاء هو القياس والأكثر، ومن قرأ بالياء فهو أيضًا جائز فصيح لمجاز التأنيث، وحسنه أيضًا الفصل بين الفعل ومرفوعه. البحر 1: 190.

2 - كأن لم تكن بينكم وبينهم مودة [4: 73]

قرأ ابن كثير وحفص ورويس {تكن} بالتاء، على التأنيث. والباقون بالياء.

النشر 2: 250، الإتحاف: 192، غيث النفع: 76، الشاطبية: 184، البحر 3: 292.

3 - ثم لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا [6: 23]

قرأ حمزة والكسائي ويعقوب وأبو بكر {يكن} بالياء، على التذكير وقرأ الباقون بالتاء على التأنيث. النشر 2: 257، الإتحاف: 206، غيث النفع: 89، الشاطبية: 192، البحر 4: 95.

4 - ولتستبين سبيل المجرمين [6: 55]

قرأ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر بالتاء على التذكير، وقرأ الباقون بالتاء، على التأنيث أو الخطاب وقرأ المدنيان نصب سبيل، والباقون بالرفع. النشر 2: 258، الإتحاف: 209، البحر 4: 141، غيث النفع: 90، الشاطبية: 194.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015