شدد البزي بخلفه التاء من (تولوهم). الإتحاف 415، النشر 2: 387.
9 - فأنذرتكم نارا تلظى ... [92: 14].
في النشر 2: 440 - 441: «البزي بتشديد التاء بخلفه ورويس، وهو شائع، وإن كان فيه عسر للجمع بين ساكنين لصحة الرواية به واستعماله عن العرب والقراءة، فلا يلتفت لطعن الطاعن فيه».
الإتحاف 440، غيث النفع 277، البحر 8: 484.
10 - خير من ألف شهر تنزل الملائكة [97: 4].
قرأ بتشديد التاء وصلاً بخلفه البزي، ولا يجوز كسر التنوين في (شهر) بل يجمع بين سكونه وسكون التاء، وفيه عسر.
الإتحاف 442، النشر 2: 402، غيث النفع 287.
11 - فظلتم تفكهون ... [56: 65].
في الإتحاف 408: «وأما تشديد التاء من (فظلتم تفكهون) عن البزي بخلفه على ما في الشاطبية كالتيسير فهو وإن كان ثابتًا لكنه ليس من طرق كتابنا كالنشر وانفرد بذلك الداني».
12 - ولقد كنتم تمنون الموت [3: 143].
في غيث النفع 69: 70: «قرأ البزي بخلاف عنه بتشديد تاء تمنون وصلاً والباقون بالتخفيف ... ولا يعلم التشديد إلا من طريق الداني. قال المحقق: ولم نعلم أحدا ذكر (كنتم تمنون) و (فظلتم تفكهون) سوى الداني».
وليعقوب من العشرة قرأها تاء أيضًا من هذا النوع.
1 - ثم تتفكروا في ما بصاحبكم من جنة [34: 46].
قرأ رويس بإدغام التاء في التاء (تتفكروا) وافقه روح في (ربك تتمارى).
الإتحاف 360، النشر 2: 351.
2 - فبأي آلا ربك تتمارى [53: 55].