2 - {أفأنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا * أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى} [17: 68 - 69]. الهمزة للإنكار.
3 - {أفلم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين} [23: 69] الهمزة للإنكار.
4 - {أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا} [24: 50]. الهمزة للتوقيف.
5 - {أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا * أم تحسب أن أكثرهم يسمعون} [25: 43 - 44].
6 - {قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما أم ماذا كنتم تعملون} [27: 84].
7 - {أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون} [52: 15] تقريع وتهكم.
8 - {أعنده علم الغيب فهو يرى * أم لم ينبأ بما في صحف موسى} [53: 35 - 36].
9 - {أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في الزبر} [54: 43].
10 - {في السماء أن يرسل عليكم حاصبا} [67: 16 - 17].
11 - {أولم يروا إلى الطير فوقهم صفات ويقبضن ما يمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير * أم من هذا الذي هو جند لكم} [67: 19 - 20].
12 - {أفلا تذكرون * أم لكم سلطان مبين} [37: 155 - 156].
13 - {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} [47: 24].
6 - ووقع بعد [أم] المنقطعة [ماذا] في قوله تعالى: {قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علما أم ماذا كنتم تعملون} [27: 84].
ووقع بعد [أم] المنقطعة [هل] و [من] الاستفهامية كما ذكرنا قبل ص 308.
وفي الهمع 2: 133: «وذهب الصفار إلى منع دخول [أم] على [هل] وغيرها لأنه جمع بين أداتي معنى وقال: لا يحفظ منه إلا قوله ..
وقوله تعالى: {أم من هذا الذي هو جند لكم}، {أم من يرزقكم}.
قال أبو حيان: وهذا منه دليل على الجاسرة وعدم حفظ كتاب الله ...».
7 - أكثر مواقع [أم] المنقطعة في القرآن إنما كان بعد غير الاستفهام وذلك