في النشر 366:2: «واختلفوا في (نحسات): فقرأ أبو جعفر وابن عامر والكوفيون بكسر الحاء. وقرأ الباقون بإسكانها».

الإتحاف:380 - 381، غيث النفع: 226، الشاطبية: 26:7

وفي البحر 490:7: «بسكون الحاء احتمل أن يكون مصدرًا وصف به واحتمل أن يكون م خففًا من (فعل). وقال الزمخشري: مخفف نحس أو صفة على (فعل) أو وصف بالمصدر. وتتبعت ما ذكره التصريفيون مما جاء صفة من فعل اللازم، فلم يذكروا فيه (فعلاً) بسكون العين.

الكشاف 193:4.

2 - إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ {19:54}

قرأ الحسن بتنوين (يوم) وكسر الحاء، جعله صفة كقوله: (فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ). البحر 179:8.

3 - يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ {13:33}

في البحر 218:7: «قرأ ابن عباس .. (عوِرة) و (بعوِرة) بكسر الواو فيهما، والجمهور بإسكانها. قال الزمخشري: يجوز أن يكون تخفيف عورة، وقيل: مصدر وصف به».

الكشاف 528:3

وفي المحتسب 176:2: «قال أبو الفتح: صحة الواو في هذا شاذة عن طريق الاستعمال وذلك أنها متحركة بعد فتحة، فكان قياسها أن تقلب ألفًا، فيقال: عارة .. فكأن عورة أسهل من ذلك شيئًا؛ لأنها كأنها جارية على قولهم: عور الرجل».

فَعْل، فَعَل

1 - وَكُلا مِنْهَا رَغَدًا {35:2}

(ب) فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا {58:2}

في الكشاف 127:1: «وصف بالمصدر، أي أكلا رغدًا واسعًا رافهًا».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015