الرفعة، وسمى نبيًا لرفعة محله عن سائر الناس، فالنبي، بغير همز- أبلغ من النبي بالهمز لأنه ليس كل منبئ رفيع القدر والمحل».
83 - أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا {73:19}
في الكشاف 36:3: «الندى المجلس ومجتمع القوم حيث ينتدون».
84 - أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا {202:2}
= 9.
(ب) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ {23:3}
= 8.
في المفردات: «النصيب: الحظ المنصوب، أي المعين».
85 - لأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ {65:5}
= 16.
ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا {20:76}
النعيم: النعمة الكثيرة. المفردات.
86 - وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا {12:5}
في الكشاف 615:1: «النقيب: الذي ينقب عن أحوال القوم ويفتش عنها، كما قيل له: عريف، لأنه يتعرفها».
87 - فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلا {16:73}
في المفردات: «طعام وبيل، وكلأ وبيل: يخاف وباله».
وفي الكشاف 641:4: «وبيلاً: ثقيلاً غليظًا من قولهم: كلاً وبيل: وخم لا يستمرأ لتفله».
88 - اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ {45:3}
فلان وجيه: ذو جاه.
89 - ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا
في الكشاف 647:4: «(وحيدًا) حال من الله عز وجل على معنيين: أحدهما: ذرني وحدي فانا أجزيك في الانتقام منه عن كل منتقم.