فَعِيل للمبالغة
1 - والله لا يحب كل كفار أثيم {276:2}
= 6.
(ب) إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا {107:4}
(كفار أثيم) صيغتا مبالغة لتغليظ أمر الربا النهر 336:2.
2 - وهذا البلد الأمين {3:95}
للمبالغة، أي أمن فيه من دخله، أو من أمن الرجل أمانه فهو أمين، ويجوز أي يكون بمعنى مفعول لأنه مأمون الغوائل. البحر 49:8.
(ب) إنا أرسلناك بالحق بشيرًا ونذيرًا {119:2}
= 4.
في البحر 267: «عدل إلى (فعيل) للمبالغة، لأن (فعيلاً) من صفات السجايا، والعدل في (بشير) للمبالغة مقيس عند سيبويه، إذا جلعناه من بشر، لأنهم قالوا بشر مخففًا، وليس مقيسًا في (نذير) لأنه من أنذر، ولعل محسن العدل فيه كونه معطوفًا على ما يجوز ذلك فيه، لأنه قد يسوغ في الكلمة مع الاجتماع مع ما يقابلها ما لا يسوغ فيها لو انفردت». النهر 367.
3 - والله بصير بما يعملون {96:2}
= 36.
(ب) إن الله كان سميعًا بصيرًا {58:4}
= 15.