21 - إن الإنسان لربه لكنود {6:100}
في المفردات: «أي لكفور لنعمته، من قولهم، أرض كنود، إذا لم تنبت شيئًا».
وفي الكشاف 788:4: «الكنود: الكفور».
22 - وإذا مسه الخير منوعًا {21:70}
23 - توبوا إلى الله توبة نصوحًا {8:66}
وصف التوبة بالنصوح على سبيل الإسناد المجازي. والنصح صفة التائبين.
الكشاف 596:4. البحر 293:8
من أمثلة المبالغة.
24 - ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود {90:11}
في الكشاف 422:2: «ودود، عظيم الرحمة للتائبين، فاعل بهم ما يفعل بليغ المودة بمن يوده من الإحسان والإجمال».
25 - إن الإنسان خلق هلوعًا {19:70}
في الكشاف 612:4: «الهلع، سرعة الجزع عند مس المكروه، وسرعة المنع عند مس الخير».
26 - وَلَئِنْ أَذَقْنَا الإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ {9:11}
= 2.
(ب) وإذا مسه الشر كان يئوسًا {83:17}
في الكشاف 381:2: «شديد البأس من أن تعود إليه مثل تلك النعمة المسلوبة، قاطعًا رجاءه عن سعة فضل الله من غير صبر ولا تسليم لقضائه والاسترجاع».