وفي الإتحاف 193: «فأبو جعفر بخلف عنه. . . بفتح الميم الثانية، اسم مفعول، أي لا نؤمنك في نفسك. والباقون بكسرها اسم فاعل».

وفي البحر 3: 329: «بفتح الميم، أي لا نؤمنك في نفسك. . . ومعنى قراءة الجمهور: ليس لإيمانك حقيقة إنك أسلمت خوفًا من القتل».

الكشاف 1: 552، ابن خالويه 28.

2 - إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ... [4: 19].

= 3. مبينات = 3.

في النشر 2: 248 - 249: «واختلفوا في (مبينة، ومبينات). قرأ ابن كثير وأبو بكر بفتح الياء من الحرفين حيث وقعا. وافقهما في مبينات المدنيان والبصريان.

وقرأ الباقون بكسرها منهما».

الإتحاف 188، غيث النفع 73، الشاطبية 183.

وفي البحر 3: 203 - 204: «قرأ ابن كثير وأبو بكر (مبينة) هنا وفي الأحزاب والطلاق بفتح الياء، أي بينها من يدعيها ويوضحها. وقرأ الباقون بالكسر، أي بينة في نفسها ظاهرة، وهو اسم فاعل من بين، وهو فعل لازم بمعنى بان، أي ظهر».

غيث النفع 205، 260، 281، النشر 2: 332، 348، الإتحاف 324، 418، البحر 6: 453.

3 - والمحسنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم [4: 24].

في النشر 2: 249: «واختلفوا في (المحصنات، محصنات) فقرأ الكسائي بكسر الصاد، حيث وقع معرفًا أو منكرًا، إلا الحرف الأول من هذه السورة وهو (المحصنات من النساء) فإنه قرأه بفتح الصاد كالجماعة لأن معناه. ذوات الأزواج».

الإتحاف 188، 322، غيث النفع 74، 82، 279، الشاطبية 183، النشر 2: 330.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015