وفي الكشاف 2: 410: «مشوي بالرضف في أخدود (الحجارة المحماة). وقيل: حنيذ: يقطر دسمه».

وفي البحر 5: 242: «قال مجاهد: حنيذ: مطبوخ. وقال الحسن: نضيج مشوي يقطر ودكا، وقال السدي: سمين».

15 - وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم [3: 36].

= 6.

في المفردات: «الشيطان الرجيم: المطرود عن الخيرات. وعن منازل الملأ الأعلى».

وفي البحر 2: 433: «الرجيم: يحتمل أن يكون للمبالغة من فاعل، أي إنه يرمي ويقذف بالشر والعصيان في قلب ابن آدم، ويحتمل أن يكون بمعنى مرجوم، أي يرجم بالشهب، أو يبعد ويطرد».

16 - واجعله ربا رضيا ... [19: 6].

في العكبري 2: 58: «أي مرضيًا، وقيل: راضيًا».

وفي البحر 6: 171: «(رضيًا) بمعنى مرضي».

17 - ويهديه إلى عذاب السعير [22: 4].

= 8.

ب- وسيصلون سعيرا ... [4: 10].

في المفردات: «وقوله (عذاب السعير) [67: 5]. أي حميم، فهو فعيل في معنى مفعول».

وفي الكشاف 1: 429: «(سعيرًا): نارًا من النيران مبهمة الوصف».

وفي البحر 3: 179: «الحجر المتقد».

18 - وإنه لحب الخير لشديد ... [100: 8].

في المفردات: «الشديد والمتشدد: البخيل، يجوز أن يكون بمعنى مفعول، كأنه شد كما يقال: غل، ويجوز أن يكون بمعنى فاعل. فالمتشدد كأنه شد صرته».

19 - فأصبحت كالصريم ... [68: 20].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015