في الكشاف 2: 489: «أكثر الأشياء التي يتأتى منها الجدل، إن فصلتها واحدًا بعد واحد خصومة ومماراة بالباطل. وانتصب (جدلاً) على التمييز، يعني أن جدل الإنسان أكثر من جدل كل شيء». البحر 6: 138 - 139.
7 - لا جرم أن الله يعلم ... [16: 23].
= 6.
(جرم) فعل ماضي أو مصدر بمعنى القطع.
انظر الجزء الأول من القسم الأول 487 - 488.
8 - فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه [2: 182].
في المفردات: «أصل الجنف: الميل في الحكم».
وفي الكشاف 1: 334: «ميلاً عن الحق بالخطأ في الوصية».
البحر 2: 23.
9 - ثم لا يجدوا في صدورهم حرجا مما قضيت [4: 65].
ب- ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا [6: 125].
ج- ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج ... [5: 6].
13 + 2 المنصوب.
في الكشاف 1: 538: «حرجًا: أي ضيقًا. . . وقيل: شكًا؛ لأن الشاك في ضيق من أمره، حتى يلوح له اليقين».
البحر 4: 384.
وفي الكشاف 2: 49: «(ضيقًا حرجًا): حرَجا، بالفتح، وصف بالمصدر».
البحر 4: 218، العكبري 1: 146.
10 - قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضا [12: 85].
في الكشاف 2: 339: «حرضًا: مشفيًا على الهلاك مرضًا، ويستوي فيه الواحد والجمع، والمذكر والمؤنث؛ لأنه مصدر، والصفة حرض، بكسر الراء، ونحوهما دنف ودنِف وجاءت القراءات بهما جميعًا».
وقرأ الحسن: (حُرُضًا) بضمتين صفة كجُنُب.
11 - الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن ... [35: 34].
ب- تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ... [9: 29].
ج- فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا [28: 8].