الغريب 190.

وفي معاني القرآن للزجاج 2: 512 لغتان.

6 - وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ (2: 155)

(ب) فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ (16: 112)

(جـ) لَّا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ (88: 7)

(د) الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ (106: 4)

7 - وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ (2: 165)

(ب) قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا (12: 30)

(جـ) وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا (89: 20)

8 - وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ (12: 84)

(ب) إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ (12: 86)

9 - وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا (2: 83)

(ب) وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (18: 86)

(جـ) ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ (27: 11)

(د) وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا (29: 8)

(هـ) وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا (42: 22)

في العكبري 1: 26: " {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}: يقرأ بضم الحاء وسكون السين، وفتحهما، وهما لغتان مثل العرب والعرب، والحزن والحزن. وفرق قوم بينهما فقالوا: الفتح صفة لمصدر محذوف، أي قولاً حسناً، والضم على تقدير حذف مضاف؛ أي قولاً ذا حسن". الكشاف 1: 293، معاني الزجاج 1: 138.

وفي البحر 1: 285: " وظاهره أنه مصدر، وإن كان في الأصل. قولاً حسناً، إما على حذف مضاف، أي ذا حسن، وإما على الوصف بالمصدر، لإفراط حسنه. . وقيل: سكون صفة كحلو ومر. . ومن قرأ (حسنا) بفتحتين فهو صفة لمصدر محذوف ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015